www.ksaplayers.com
احصائية الأخبار
السنة | 2019 | 2018 | 2017 | 2016 | |
العدد | 239 | 6 | 6 | 17 | |
الأجمالي | 268 |
احصائية المقالات
السنة | 2019 | ||||
العدد | 2 | ||||
الأجمالي | 2 |
احصائية تويتر
السنة | 2019 | ||||
العدد | 10 | ||||
الأجمالي | 10 |
معسكرات الأهلي (كلاكيت)
أطلق الأهلاويون لطموحهم (العنان) واستبشروا (بالملايين) وصفقات محلية لا ترقى لمعنى(سوبر)؛ نظرًا لأن اللاعب المحلي لا يصل أصلا لقيمة لاعبي الأهلي أو الهلال (فنيا)، ولكنها بوادر (خير) ونافذة (أمل) لتجاوز العك السنوي المعتاد والتخبطات؛ سواء بالتعاقدات أو (المعسكرات). شئ جميل أن تبدأ معسكرك والمدرب موجود ..لكن للأسف بدون تعاقدات (أجنبية) تحل مشاكل الفريق الفنية، والتي كلفته خسائر أموال طائلة، لم يجن الأهلي منها سوى الهدر المالي وخسارة (المدرج) والبطولات… للمره (المليون) لم تحل مشكلة الأهلي المزمنة (الدفاع) والصداع (الوسط) ولا أعلم لماذا كل هذا التأخير وبطولة (آسيا) على الأبواب… ولا أعلم ما فائدة (معسكر) يضم منسقي (أحد) هل يوجد بالمعسكر دار(للعجزة) وأصحاب (الكروش). وهل طموح آسيا ومهرها (بصاص وعبدالغني والبركة …و…و… أين من كان ولا يزال يطبل وينافح بخلو (بيئة) الأهلي من أصحاب المصالح…!! العمل السليم سنشيد به، والعمل المكرر والمنتهي (بالترقيع) سننتقده ما دام المعني (الأهلي). كم كنت أتمنى التعاقد مع قلبي (دفاع) هم مهر البطولات، وأن تحل أزمة (صناعة) اللعب، ويكتمل عقد الأهلي قبل بداية المعسكر فإذا بنا نفاجأ باستمرار (المسن) عبدالغني، وعودة منسق أحد (بصاص) والذي لم يقنع مسؤولي أحد بشهرين …!! التفاؤل يكون بحجم التعاقدات وليس بكمية (اللاعبين) والتجميع (الصيني). ما أشاهده بالأهلي يذكرني بتجميع قطع(أثاث) وليس تخطيطا وعملا منظما .. هل يعقل أن تخسر (١٠) ملايين يورو على ستانسيو (المقلب) وتبيعه بـ (٣) ملايين يورو… هذا يفهم أن الأهلي بأزمة (فلوس) وليس كما يروج .. لكي يكمل تعاقداته…والتأخير في حسم قضية الدفاع والوسط يعني (تأخر) دعم الهيئة…هكذا يقول المشهد…!! على المسؤولين في الأهلي، وبالذات سمو الأمير منصور، سرعة حل مشكلة الدفاع وصناعة اللعب .. فهو من وعدنا ورفع سقف طموح (المجانين). نعم سندعمك أبا وائل، ولكن طموحنا ارتفع مع وعودك، ومن حقنا أن نطالب (بالأفضل). *** المحب (المخلص) من صدقك، وليس من (طبل) لك (وغشك). |
|
لم يكن الهلال خصماً وحيدًا للأهلي في لقاء نصف النهائي العربي، فالفريق الأخضر الذي ذهب للرياض واضعاً في حسبانه أنه سيواجه فريقًا واحداً في الملعب، تفاجأ بأنه يواجه أكثر من خصم كان أشدهم ضررًا الحكم "الجنيبي" الذي طبق نصف القانون حسب رغبته وتناسى نصفه الآخر حسب قانون التحكيم وهو حماية اللاعبين. طبق مبدأ الحالات التقديرية التي شاهدها بعينه أو تلك التي شاهدتها كاميرات الـVAR بنفس العين، وكلاهما كانا يشاهدان الحالات بمنطق "وعلى المتضرر اللجوء إلى القضاء". لم تكن ليلة عادلة بمفهوم التنافس أو أبجديات التحكيم، لأنه وأقصد الجنيبي تغاضى عن الجزء الأهم مندوره كحكم وهو حماية اللاعبين وسلامتهم وأخذ حقوقهم. السومة يتعرض لضرب متعمد من بوتيا في وسط الملعب، ولا يستجيب الحكم لصرخات السومة أو تألمه ولا يعود لتقنية الفيديو ولا يتلقى تنبيهاً منهم لحالة أعيدت لقطاتها للتأكيد بأن قانون حماية اللاعبين غير معمول به في اللقاء. بعدها بدقائق يعود نفس اللاعب بوتيا لضرب لاعب آخر ويحصل معها على بطاقة صفراء لذر الرماد، وكان من المفترض أن تكون بطاقة الطرد لولا أنه أغمض عينيه وأذنيه عن الحالة الأولى. تكررت الحالة مع سالم الدوسري الذي ضرب ستانسيو وهي حالة طرد لا يمكن أن تمر إلا على حكم كان يعرف ما يفعل قبل أن يطلق صافرة البداية. في الحالتين أغمض الحكم والـ VAR الأعين والكاميرات، وتركوا لنا حق الاجتهاد وقراءة النوايا. الأصعب من كل هذا أن الاستديو المباشر أثناء اللقاء واستديو "السهرة" "المختلط" كانا يطبقان سياسة تويتر. الاستديو الأول يغرد والثاني يعمل "الريتويت"؛ لأن نفس الآراء وتقييم الحالات واختيارها وعرض اللقطات وإخفاء بعضها كانت متشابهة في الاستديو الأول والثاني، ولم يتحدث أحد عن حقوق أهدرت وحالات أخفيت. وإنما تحولوا إلى ناصحين للأهلي ومدرجه ومدربه، ومطالبين بالتزام الهدوء وتقبل الوضع كما هو. أسئلة كثيرة طرحت لماذا فعلوا بالأهلي هكذا؟ لماذا تجاهلوا حقوقه التي فرضها القانون؟ لماذا لم يراعوا مشاعر جماهيره وهم يشاهدونه يحرم من أبسط حقوقه؟ كل هذا التساؤلات ستبقى معلقة، وإذا عرفنا بعضها سنصل إلى نصف الحقيقة، ويبقى النصف الآخر لدى جماهير الأهلي ولاعبيه في ملعب الجوهرة.